أكثر المشكلات الاجتماعية انتشارا

معلومات عامة  -  بواسطة:   اخر تحديث:  2021-02-15
أكثر المشكلات الاجتماعية انتشارا

أنواع المشكلات الاجتماعية

هناك انواع المشكلات الاجتماعية ، ولا يمكن تحديد ما هي أكثر المشكلات الاجتماعية انتشارا فالمملكة العربية السعودية تواجه عددًا من المشاكل الداخلية سبب الكثير منها من التفاوتات الاقتصادية المتزايدة ، ويجب على الحكومة السعودية السعي في معالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية ، وهي كالتالي :

  • البطالة .
  • ونقص مياه الشرب النظيفة .
  • ومعالجة مشاكل البنية التحتية التعليمية الضعيفة .
  • العمل على تقليل معدل البطالة في المملكة العربية السعودية ، وخاصة بين الشباب فهو مرتفع ، ومع تقديرات للبطالة بحوالي 12٪. على الرغم من الاقتصاد القوي نِسْبِيًّا في المملكة العربية السعودية .
  • وهناك مشكلة خطيرة في المملكة العربية السعودية ، حيث يفقد المواطنون السعوديون فرص عملهم ذات رواتب أعلى لأجل منحها لعمال أجانب أفضل تعليماً ، وأكثر تأهيلاً فقد تم شغل ما يقرب من 1. 5 مليون من مليوني وظيفة متاحة لمنحها لعمال أجانب .
  • حصر الوظائف في المملكة العربية السعودية للذكور ، والرجال فقط يسب مشكلة كبيرة في المملكة العربية السعودية إلى جانب زيادة عدد الشباب المتوقع دخولهم سوق العمل خلال السنوات القليلة المقبلة سيشكل تحديًا كبيرًا للحكومة السعودية .[1]
  • أكثر المشكلات الاجتماعية انتشارا في المملكة العربية السعودية هي كالتالي:

  • ويشكل تصدير منتجات الطاقة أكثر من 90 % من إجمالي الصادرات المملكة العربية السعودية ، ولقد أدى زيادة صادرات النفط روسيا والولايات المتحدة التي تصدر ، لكل دول العالم إلى خسارة المملكة العربية السعودية لحصتها المهيمنة في السوق .
  • وكان ما يقرب من 50 % من سكان المملكة العربية السعودية في عام 2013 أقل من 25 عامًا وتبلغ نسبة البطالة في هذه الفئة السكانية 12 في المائة ، مما يزيد من احتمالات الاضطرابات الاجتماعية ، والسعودية تبذل كل الجهد لتحديدمشكلات اجتماعية أسبابها وحلولها .
  • افتقار المملكة العربية السعودية إلى موارد المياه المتجددة ، بالإضافة إلى قلة جودة معايير التعليم على الرغم من الاستثمار المكثف في البنية التحتية المادية بمثابة مشكلات طويلة الأجل في المملكة العربية السعودية.
  • قد يؤدي تحسن العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران إلى جانب التزام الولايات المتحدة تجاه الأردن وتركيا إلى انخفاض نفوذ المملكة العربية السعودية في المنطقة .
  • الحكومة الرشيدة للمملكة العربية السعودية والتحديات الاجتماعية

    منذ نشأة المملكة العربية السعودية تواجه المملكة التحديات الداخلية والخارجية والأيديولوجية التي تعد كثيرة وطويلة الأمد ، لكن هذه المشكلات كلها ليست مستعصية على الإدارة الرشيدة للمملكة العربية السعودية ، إذا تصرفت الحكومة في المملكة العربية السعودية بشكل سريع ، وعملت على حل المشاكل في أقل وقت وبأقصى سرعة .ولقد عمل الحكام الأبرار من آل سعود في المملكة العربية السعودية على التخفيف من حدة المشكلات الكثيرة اليومية التي أبرزتها الأيام في المملكة العربية السعودية ، فكل من حكم المملكة فكر في مصلحة جميع مواطني المملكة العربية السعودية أولا فأدى هذا لخلق المزيد من الدعم للحكام من قبل أفراد الشعب المحكومين ، مما سمح لكل حكام المملكة العربية السعودية من لآل سعود بالتركيز على تحدياتهم الخارجية.[2]

    المملكة العربية السعودية والمشكلات الاقتصادية

    الاقتصاد يسبب أبرز المشكلات المجتمعية التي عالجتها الأنظمة السعودية في المملكة العربية السعودية ، المملكة التي تمثل صادراتها من الطاقة أكثر من 90 % من إجمالي صادراتها تواجه معضلة ، وهي الحفاظ على اقتصادها وتنويعها وبالتالي أسواق تصديرها ومع مواجهة المنافسة المتزايدة من الولايات المتحدة ، وروسيا في تلك الأسواق .بالإضافة إلى ذلك المنافسة ، وصراع القوى في الشرق الأوسط مع المخاوف المحلية كالافتقار إلى التعليم الجيد والحريات الاجتماعية المحدودة ، والشعور المتزايد بعدم الرضا عن التوزيع غير المتكافئ للثروة والطريقة التي تختارها السعودية لمواجهة هذه التحديات ، يمكن أن تحدد استقرارها الاقتصادي والسياسي في المستقبل .[2]

    التنافس على القيام بدور الهيمنة الإقليمية

    هناك الكثير من امثلة على مشاكل اجتماعية في المملكة العربية السعودية ، ولا يمكن الجزم ما هي أكثر المشكلات الاجتماعية انتشارا لكن في الآونة الأخيرة تواجه المملكة العربية السعودية تحديًا كبيرًا في سعيها إلى القيادة الإقليمية ، فلقد تمتعت المملكة العربية السعودية ، والولايات المتحدة بصداقة طويلة تستند إلى حد كبير إلى حاجة الولايات المتحدة إلى النفط.  [2]

    مشكلة المياه في المملكة العربية السعودية

    تواجه المملكة العربية السعودية تهديدًا خطيرًا يتمثل في انعدام الأمن المائي كونها دولة صحراوية فإن المياه شحيحة للغاية بها.قامت حكومة المملكة العربية السعودية بحفر عشرات الآلاف من الآبار الأنبوبية في فترة السبعينيات ، وتشغل أيضًا 27 منشأة لتحلية المياه تنتج ما مجموعه حوالي ثلاثة ملايين متر مكعب من المياه الصالحة للشرب يَوْمِيًّا ، ويوجد في المملكة أكثر من مائتي سد يحصد حوالي 450 متر مكعب من مياه الصرف من السيول الخاطفة سَنَوِيًّا ، وتستثمر المملكة في تقنيات إعادة تدوير المياه مع إنشاء محطات إعادة التدوير في الرياض وجدة والعديد من المراكز الصناعية ،ومع هذا هناك لا يزال هناك الكثير ، مما يجب القيام به وإن تأثير نقص المياه محسوس بالفعل في مدن في السعودية كجدة مثلا ، وهي مركز اقتصادي هام ، وعمليات التسليم للمياه التي كانت قديما تستغرق ساعة واحدة والآن تستغرق ثلاثة أيام .[1]

    التعليم والمملكة العربية السعودية

    فعلى الرغم من استثمار مليارات الدولارات في تطوير التعليم والتعديلات على التشريعات ، والدورات التدريبية الإجبارية لا تزال جودة المعلمين مشكلة في المملكة العربية السعودية ، وهي مشكلة من امثلة على مشاكل اجتماعية.وعلى الرغم من هذه الميزة الوطنية المحتملة ، فإن نقص الوظائف المتاحة يساهم بخيبة الأمل فتعليم النساء مقيد بسبب التقيد بالمبدأ الإسلامي للفصل بين الجنسين ، والذي يمنع الطالبات من التعليم من قبل المعلمين الذكور ما لم يكن ذلك عبر رابط الفيديو ، أو عن طريق خلق حاجز بين المعلم والطلاب ، مما يقيد التعليم الجيد بشكل فعال .مما يزيد الطين أن أفضل المدارس في المملكة العربية السعودية هي مؤسسات خاصة تفرض رسومًا باهظة ، وتعتمد المدارس الحكومية في المملكة العربية السعودية بشكل كبير على التعلم عن ظهر قلب ، والحفظ ، ولا تقدم مواد إضافية مثل الموسيقى والرياضة والمسرح والفن .وتفضل المدارس الخاصة في المملكة العربية السعودية أسلوب التدريس الذي يعتمد على التفكير النقدي ، ويتم اتباع مناهج أوروبا ، وأمريكا الشمالية ، ولا يوجد فصل بين الجنسين في الفصل الدراسي .[1]